إدارة الاستجابات وحذفها
لإدارة الاستجابات المستلمة من نموذج اتصال وحذفها:
- من لوحة التحكم اضغط على النقاط الثلاث (
) بجوار الموقع الذي يظهر فيه النموذج، انقر على لوحة معلومات الموقع ، ثم حدد استجابات النموذج. وبدلاً من ذلك، في اللوحة الجانبية للمحرر، انقر على SEO والإعدادات ، ثم انقر على إدارة ردود النماذج.
- ملاحظة
لا يتوفر خيار تصدير استجابات نموذج الاتصال إلا عند الوصول إلى الاستجابات من لوحة المعلومات.
- سيتم فتح صفحة استجابات النماذج والتي تسمح لك بإزالة أي استجابة لأي نموذج من الموقع. يمكنك البحث عن الاستجابات المناسبة في مربع البحث البحث عن الاستجابات. احرص على توخي الدقة عند البحث عن الاسم أو العبارة أو الأحرف.
- انقر على علامة تبويب النموذج ذات الصلة لفتح جدول يتضمن:
- تاريخ إرسال استجابة النموذج.
- إدخال كل حقل من حقول النموذج.
- خيار حذف استجابة النموذج.
- لتصدير استجابات النموذج بتنسيق CSV، انقر على تصدير إلى CSV في الركن العلوي الأيسر من قسم "استجابات النماذج".
لن يكون هذا الخيار متاحًا في حالة عدم وجود استجابات نماذج على الموقع المنشور.
الرد التلقائي على مُقدم النموذج
افتراضيًا، سيتم إرسال رد تلقائي إلى مُقدم النموذج (طالما كان عنوان البريد الإلكتروني المقدم صالحًا). يمكن إيقاف تشغيل ذلك في علامة التبويب "الإرسال" في محرر المحتوى. يمكنك أيضًا ضبط اسم النموذج (سيظهر الاسم الذي تدخله هنا في حقل المحتوى "من" بالبريد الإلكتروني المرسل) وسطر موضوع البريد الإلكتروني ورسالة البريد الإلكتروني، مع إمكانية تضمين نسخة من استجابات نماذج المُرسلين في البريد الإلكتروني (يتم تحديد ذلك افتراضيًا).
لتحرير إعدادات الرد التلقائي على مُقدم النموذج:
انقر بزر الماوس الأيمن على وانقر فوق تحرير المحتوى.
حدد علامة التبويب الإرسال.
انقر على الإجراءات بعد التسليم.
انتقل لأسفل إلى إعدادات البريد الإلكتروني.
الرد على إرسالات نموذج اتصال عميل
يمكنك الرد على إرسال نموذج اتصال عميل مباشرة من بريدك الإلكتروني. عندما تتلقى رسالة بريد إلكتروني من أداة إنشاء الموقع والمتجر الإلكتروني من GoDaddy تتضمن تفاصيل إرسالات نموذج الاتصال، فانقر فوق الرد على العميل في نص رسالة البريد الإلكتروني. هذا يسمح لك بالرد على عنوان البريد الإلكتروني للعميل. إذا أدرج العميل أكثر من عنوان بريد إلكتروني واحد، فسيتم إرساله فقط إلى عنوان البريد الإلكتروني الأول.